الرئيسية
تعريف الرباط :هو ملازمة الجيش لتخوم العدو، ورابط الرجل في المكان
أي أقام فيه ولم يبرحه ،
والمرابط هو المقيم على الثغور يدفع عمن وراءه من أراده من أعدائهم بسوء،
ويحمي عنهم من بينه وبينهم،
فالمرابط هو الذي يحول ما بين العدو وبين من يحميهم ويدافع عنهم،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فالرباط يكون لله ويكون لغير الله، ولكن ما ورد في الأحاديث النبوية هو الرباط في سبيل الله عز وجل، ومنه قول الرسول صلى الله عليه وسلم:" رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعمله وأجري عليه رزقه وأمن الفتن".
أهل فلسطين مرابطون؛ فهم يدافعون عن وطنهم ومقدساتهم ووجودهم في فلسطين بحدودها التاريخية من البحر إلى النهر، وكل فلسطيني ناصب العداء للمحتل الصهيوني أو قاومه ولم يتنازل له عن أرض أو حق هو في رباط،
والشعب الفلسطيني المقاوم مرابط لأنه يحمي العرب والمسلمين بوقف امتداد الأطماع الصهيونية، ولولا مقاومة الشعب الفلسطيني في الخطوط المتقدمة والتي هي فلسطين لامتد الاحتلال الصهيوني إلى مناطق عربية أخرى، وهذه حقيقة تغيب عن كثيرين يفترضون أن الشعب الفلسطيني يدافع عن نفسه متجاهلين دفاع الشعب الفلسطيني عن الأمة العربية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعض الجيوش العربية ترابط على الحدود، ولكنها لا تشكل خطراً على العدو الصهيوني بل تعاونه في خنق الشعب الفلسطيني وتمنع الإمدادات عنه، فرباطها ليس في سبيل الله وإنما في سبيل الطاغوت، وإن هي اعتبرت " إسرائيل" عدوا لها إعلامياً،
فالرباط في سبيل الله والولاء لله والدفاع عن الأوطان لا يكون بالمهاترات، ولا بالمزايدات، ولا بكثير الكلام، وهذه حقيقة لا مراء فيها.
ويبقى أن نقول: إن الرباط في سبيل الله درجات والله أعلم، وبمجرد تمسك الفلسطيني في حقه ووجوده في فلسطين هو رباط، ولكن من أعلى مراتب الرباط هو حراسة الحدود في عتمة الليل كما يفعل المقاومون في قطاع غزة لحماية المسلمين من غدر اليهود
فأولئك رباطهم ليوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه أو كما قال سيد المجاهدين محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم
والله اعلي واعلم بالنوايا
أي أقام فيه ولم يبرحه ،
والمرابط هو المقيم على الثغور يدفع عمن وراءه من أراده من أعدائهم بسوء،
ويحمي عنهم من بينه وبينهم،
فالمرابط هو الذي يحول ما بين العدو وبين من يحميهم ويدافع عنهم،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فالرباط يكون لله ويكون لغير الله، ولكن ما ورد في الأحاديث النبوية هو الرباط في سبيل الله عز وجل، ومنه قول الرسول صلى الله عليه وسلم:" رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات جرى عليه عمله الذي كان يعمله وأجري عليه رزقه وأمن الفتن".
أهل فلسطين مرابطون؛ فهم يدافعون عن وطنهم ومقدساتهم ووجودهم في فلسطين بحدودها التاريخية من البحر إلى النهر، وكل فلسطيني ناصب العداء للمحتل الصهيوني أو قاومه ولم يتنازل له عن أرض أو حق هو في رباط،
والشعب الفلسطيني المقاوم مرابط لأنه يحمي العرب والمسلمين بوقف امتداد الأطماع الصهيونية، ولولا مقاومة الشعب الفلسطيني في الخطوط المتقدمة والتي هي فلسطين لامتد الاحتلال الصهيوني إلى مناطق عربية أخرى، وهذه حقيقة تغيب عن كثيرين يفترضون أن الشعب الفلسطيني يدافع عن نفسه متجاهلين دفاع الشعب الفلسطيني عن الأمة العربية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بعض الجيوش العربية ترابط على الحدود، ولكنها لا تشكل خطراً على العدو الصهيوني بل تعاونه في خنق الشعب الفلسطيني وتمنع الإمدادات عنه، فرباطها ليس في سبيل الله وإنما في سبيل الطاغوت، وإن هي اعتبرت " إسرائيل" عدوا لها إعلامياً،
فالرباط في سبيل الله والولاء لله والدفاع عن الأوطان لا يكون بالمهاترات، ولا بالمزايدات، ولا بكثير الكلام، وهذه حقيقة لا مراء فيها.
ويبقى أن نقول: إن الرباط في سبيل الله درجات والله أعلم، وبمجرد تمسك الفلسطيني في حقه ووجوده في فلسطين هو رباط، ولكن من أعلى مراتب الرباط هو حراسة الحدود في عتمة الليل كما يفعل المقاومون في قطاع غزة لحماية المسلمين من غدر اليهود
فأولئك رباطهم ليوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه أو كما قال سيد المجاهدين محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم
والله اعلي واعلم بالنوايا
» المدينه المسخوطه التى جاء ذكرها فى القرأن
» صور نادرة للكون...عايزة من الكل يدخل ويسبح باسم الله العظيم
» صور لمدينه تجري من تحتها الانهار سبحان الله
» أجمل ما قام به الصينيون فى حدائقهم
» (اجمل طيور فى العالم)
» نشيد "مولاي" للشيخ / سيد النقشبندي
» مجموعة من الصور و الخلفيات بدقة عاليه
» عمود مائي يربط السماء بالإرض ... سبحان الله