العصافرة



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

العصافرة

العصافرة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى تربوي ثقافي تكنولوجي

المواضيع الأخيرة

» قصر بيترهوف,,,افخم قصر على وجه الارض من القرن السابع عشر
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1السبت سبتمبر 04, 2010 5:54 pm من طرف عصفراويه

» المدينه المسخوطه التى جاء ذكرها فى القرأن
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1السبت سبتمبر 04, 2010 5:29 pm من طرف عصفراويه

» صور نادرة للكون...عايزة من الكل يدخل ويسبح باسم الله العظيم
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 31, 2010 3:55 pm من طرف عصفراويه

» صور لمدينه تجري من تحتها الانهار سبحان الله
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 31, 2010 3:56 am من طرف عصفراويه

» أجمل ما قام به الصينيون فى حدائقهم
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 31, 2010 3:45 am من طرف عصفراويه

» (اجمل طيور فى العالم)
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1الثلاثاء أغسطس 31, 2010 3:39 am من طرف عصفراويه

» نشيد "مولاي" للشيخ / سيد النقشبندي
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1الإثنين أغسطس 30, 2010 5:52 pm من طرف عصفراويه

» مجموعة من الصور و الخلفيات بدقة عاليه
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1الإثنين أغسطس 30, 2010 5:27 pm من طرف عصفراويه

» عمود مائي يربط السماء بالإرض ... سبحان الله
عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Icon_minitime1الإثنين أغسطس 30, 2010 5:14 pm من طرف عصفراويه

التبادل الاعلاني


    عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي

    زهرة العصافرة
    زهرة العصافرة
    عصفراوي متميز
    عصفراوي متميز


    عدد المساهمات : 233
    تاريخ التسجيل : 06/04/2010

    عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي Empty عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي

    مُساهمة  زهرة العصافرة الإثنين أبريل 12, 2010 10:53 pm

    عشر طرق للتغلب على سرطان الثدي

    عادة ما نلاحظ التوعية ضد أمراض السرطان كل وقت معين، في شهر التوعية ضد سرطان الثدي ركزت "جانيت برايس" على كيفية منع الإصابة بهذا المرض القاسي، والذي يصيب كل الأعمار والأحوال الصحية مهما كانت، وقد تكون هذه التوعية آمنة للآلاف ممن يعيشون في الشرق الأوسط

    عندما ترنحت ملكة البوب "كيلي مينوج" على المنصة في إحدى حفلاتها بفدنق أتلانتس بدبي، لم يكن أحد ليصدق أنها ستعاني من السرطان إطلاقاً وقتها، وعلى مدار 20 سنة كانت كيلي مثالا للنجاح وكانت من أفضل المغنيات والممثلات في هوليوود والتي ظهرت لتضع العالم كله في قبضتها ولكن في مايو 2005 اُرغمت على إلغاء رحلتها بعد إخبار الأطباء لها بأنها مصابة بالسرطان والذي يصيب امرأة واحدة بين كل ثمان نساء.

    لحسن حظ كيلي فلقد تعرفت على إصابتها في وقت مبكر مما جعل العلاج وتناول الأدوية مفيدا ومؤثرا أكثر هذا بالإضافة إلى تناولها للدواء الكيميائي، مما أظهرها بعد ذلك وكأنها تعافت تماما من المرض ولكن برغم هذا فقد أكدت كيلي أنها تذهب للفحص بانتظام.

    قالت كيلي: "الرحلة لم تنتهي فجأة" ثم أتبعت: "من الجيد العودة إلى الحياة الطبيعية والعودة إلى المنصة مرة أخرى وسأسعى جاهدة لمساعدة النساء وبعض الرجال الذين يعانون من سرطان الثدي".

    إن الوقاية من المرض خير من العلاج منه، ولا يوجد وقت خير من الوقت الحالي لوضع استعداداتك للحفاظ على صحتك في المستقبل، ولقد أجرت الهيئة العالمية لأبحاث السرطان WCRF دراسة بخصوص سرطان الثدي وأسفرت عن وجود 4 حالات سرطان بين كل 10 حالات من الممكن أن يتم الوقاية منها إذا اتبعت المرأة نظاما صحيا جيدا.

    ولكن متى نبدأ للوقاية؟
    نستيقظ كل صباح على عناوين مثيرة بخصوص سرطان الثدي منها أن الكشف بالآشعة السينية على الثدي ليس كافيا ولكننا نحتاج إلى الكشف بآشعة الرنين المغناطيسي MRI و تمثل البقع الداكنة في تلك الآشعة الخلايا المسرطنة.

    ثم يأتي في اليوم التالي خبر يقول أنه ربما تكون الخلايا الداكنة في الآشعة ليست مسرطنة وكل يوم تأتي دراسة جديدة مختلفة عما سبقتها مما يؤدي إلى بعض التشتت عند القارئ أو المريض.

    حقيقةً من الممكن أن تصدق أي شيء، فكل تلك العناوين تحمل جهودا لباحثين عدة فبعض الأبحاث تهتم بطرق الوقاية وبعض الأبحاث تهتم بطرق العلاج وبعض الأبحاث تهتم بالمرض نفسه.

    إن بعض العنواين تشير إلى نصائح للنساء عامة ولكن أغلب العناوين تلك لا تشير إطلاقا لهذا ولكن يجب أن نقول الآن ما الأفضل بالنسبة لك؟

    ها هي بعض النصائح للنساء عامة بوقاية من سرطان الثدي:

    1- مزيلات العرق الطبيعية:
    إن الاستخدام المتزايد لمنتجات مزيلات العرق له علاقة وثيقة بسرطان الثدي خصوصا النساء اللائي تعيش في المناطق الحارة، وإن هذه المستحضرات تعمل على سد مسام الجلد لعدم إخراج العرق بواسطة عنصر الألومنيوم مما يساعد على جفاف البشرة أيضاً وعدم ابتلالها.

    تقول " فيليبا داربر" باحثة في مجال السرطان: إنه من خلال الدراسات السرطانية تم اكتشاف أن معظم خلايا سرطان الثدي تكون بالقرب جداً من الإبط وهو المكان الذي يُستخدم فيه مزيل العرق بشدة مما يؤثر على المسامات في الجلد والذي بدوره يمنع إنتاج العرق، من خلال الأشعة والكشف يكثر وجود الخلايا السرطانية في الثدي في المكان الأقرب للإبط.

    و لقد قامت بتحليل عينة دم من منطقة الإبط خلال مشروع بحثي لها واكتشفت أن نسبة الألومنيوم كانت أعلى 25 مرة من نسبة الألومنيوم العادية في المناطق الأخرى، ونتيجة هذا التحليل هي إشارة للفت انتباهنا بخصوص منتجات التجميل الخاصة بالعرق ويجب علينا التصرف فوراً إما بالإقلاع عن تلك المنتجات أو إعادة تصنيع تلك المنتجات مرة أخرى بطريقة صحية غير مؤذية.

    تتجه كثير من النساء وفقا لهذا التحذير إلى استخدام المنتجات الأخرى التي لا تحتوي على عنصر الألومنيوم حيث أنه يؤثر على نسبة هرمون الإستروجين المحفز لنمو الأورام السرطانية.

    • تباع الآن مستحضرات طبيعية لإزالة العرق "Crystal Roll-On" في الصيدليات الرائدة بالإمارات إنتاج شركة TCCD International.
    • لقد أصبحت تغذية الثدي من أفضل الأشياء التي تردع سرطان الثدي و تقف في طريق الإصابة به.

    2- الفحص الذاتي للثدي:
    ينقسم البحث الذاتي للثدي إلى قسمين " النظر والإحساس"، ويمكنك تجربة هذا في مكان وجودك وليس معك أحد أو قد يكون قبل الخلود للنوم أو قبل دخول الحمام مثلاً.

    • النظر:
    أولا:- يجب عليك أن تخلعي ملابسك ثم الوقوف أمام المرآة و فحص كل ثدي على حدة إن كان هناك أي تغيير فيهما أم لا.

    ثانياً:- إرفعي ذراعيكِ ثم قفي بجانبك أمام المرآة بحيث ترين ثديك من الجهة أخرى، ثم افعلي ذلك مع الجانب الآخر.

    ثالثاً:- ارجعي كما كنتي للمرآة ثم ضعي يديك على وركيك ثم اضغطي بشدة حتى تشعرين بعضلات صدرك .

    رابعاً:- ميلي للأمام وانظري إن كان هناك تغير في الشكل الخارجي للثدي أو هناك تغيير في حلمات الثدي وشكلها.

    • الإحساس:
    أولا:- استلقِ على السرير وضعي ذراعك خلف رأسك حتى تصبح أنسجة الثدي في مركز الصدر، مما يجعل إحساسك أفضل من حيث مصداقيته.

    ثانياً:- استعملي يدكِ اليسرى والمسي ثديك بانتظام وبحزم بدءً بالثدي كله حتى تصلي لحلمة الثدي وحدها.

    ثالثاً:- افحصي الإبط جيدا وافحصي منطقة الترقوة إن كان هناك أي ورم.

    رابعاً:- افعلي نفس الشيء مع الثدي في الجهة اليسرى.

    3- المشروم والشاي:
    لقد حان الوقت للتخلي عن الأنظمة الغذائية العشوائية الغير صحية ولننظر قليلا إلى النساء في الشرق الأقصى عندما يلتزمن بنظام غذائي معين. إن معدل الإصابة بسرطان الثدي في الصين على سبيل المثال أقل من معدل الإصابة بسرطان الثدي في الدول النامية بمعدل خمس مرات.

    قام الباحث "مين زانج" بدراسة المشروم وورق الشاي الأخضر ووجد أنهما يحتويان على مواد تعمل ضد الخلايا المسرطنة والتي تعمل أيضاً على تحفيز جهاز المناعة ضد الخلايا المسرطنة وكان هذا بناءً على دراسة قام بها على 2000 امرأة يتراوح عمرهم بين (20-87) عام من جميع أنحاء الصين، فلقد وجد مجموع الناتج الغذائي للمشروم والشاي يقلل من خطر الاصابة بسرطان الثدي ويقلل من آثاره إن كانت هناك إصابة به.

    4- لبن الثدي:
    إن الإنجاب ورضاعة الطفل رضاعة طبيعية من الثدي وُجدت على أنها من أكبر الطرق الطبيعية للحماية من سرطان الثدي.

    إن حمل طفل لمدة 9 شهور يمنع إنتاج هرمون الإستروجين المرتبط بالدورة الشهرية والذي هو أيضاً محفز للخلايا المسرطنة.

    وقد وجد أنه كلما كان الحمل مبكراً كلما كان أفضل، ولقد وُجد أيضاً أن النساء اللائي ينجبن بعد الثلاثين لديهن خطر الإصابة بسرطان الثدي أكثر من اللائي أنجبن في بداية العشرينيات بمعدل مرتين.

    إن الرضاعة الطبيعية حتى وإن كانت لمدة قصيرة جداً فإنها تقي من سرطان الثدي، لذلك يجب علينا أن نحث الأمهات الجدد على الرضاعة حتى تقل فرص إصابتهن بسرطان الثدي فالرضاعة مفيدة للأم والطفل أيضاً.

    5- انتبهي لوزنك:
    بما أنك تعيشين في الشرق الأوسط، فلا شك أن وزنك سيزيد حيث عدم القدرة على مقاومة الأكلات الشرقية الدسمة إضافة إلى المشروبات أيضا ولكنك في هذه الظروف لن ترغبي في تذكر أن الحفاظ على خفة الوزن سيقي من سرطان الثدي.

    نشرت الهيئة العالمية لأبحاث السرطان تقريرا يعتبر أن المرأة يجب عليها أن تحافظ على ثبات وزنها قدر الإمكان.

    كما يجب على المرأة أن تعتني بالمقياس الصحي لكتلة الجسم والذي يجب أن يكون بين 18-25 وتنصح الهيئة النساء بالحفاظ على القرب من الحد الأدنى للمقياس.

    ولقد تم اكتشاف أن تناول الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من الدهون تمد الدم ببعض المواد الكيماوية التي تحفز هرمون الإستروجين ليساعد على إنتاج الخلايا السرطانية، فعند إنتاج هرمون الإستروجين فإنه يُخزن في الأنسجة الدهنية في الثدي مما يساعد الخلايا في تلك المنطقة أن تكون أكثر قابلية للسرطان.

    إذا أردتي قياس كتلة جسمك فاتبعي الـ3 خطوات الآتية:
    1- اجعلي طولك بالمتر ثم ضاعفي قيمته.
    2- احسبي وزنك بالكيلو جرام.
    3- اقسمي الوزن على الطول والناتج يتم تربيعه.

    مثال: الطول: 1.6 متر (5 أقدام و 3 انش) و 65 كيلو جرام ، سيكون الحساب كالآتي : 1.6x1.6 = 2.56. BMI ثم يتم قسمة 65 على 2.65 = 25.39 .

    6- التمرينات:
    إن الوقت الحالي لا يمنع إطلاقا ممارسة التمرينات مثل رياضة الجري أو غيرها، خاصة أن الجو بارد وأن تلك التمرينات مفيدة للجسم في هذا الجو.

    قالت دراسة في كاليفورنيا بخصوص سرطان الثدي أن النساء اللائي ينخرطن في تلك التدريبات العنيفة لمدة خمس ساعات أسبوعياً أقل تعرضا لسرطان الثدي من النساء الأخريات بنسبة 20%، وقد تم تطبيق تلك الدراسة على 110000 امرأة بين الـ20 والـ79 عام منذ سنة 1995.

    وكانت تلك النتائج موجهة أكثر للنساء الغير منتظمات في ممارسة التمرينات مثل المشي أو الجري أو الجولف والتي تعمل على تقليل نسبة الإستروجين في الثدي مما يقلل خطر الإصابة بالسرطان.

    نصيحتنا لكِ أن تقومي ببعض التمرينات الصباحية كالمشي لمدة طويلة أو الذهاب للمشي على شواطئ البحر أو التنزه في الحدائق.

    7- النظام الغذائي واتباع حمية معينة:
    إن نسبة النساء المصابات بسرطان الثدي في اليابان هي أقل نسبة على مستوى العالم، لذلك فمن المهم جداً الاهتمام بمزايا نظامهن الغذائي والذي يشمل كل شيء ابتداءً من الأعشاب البحرية وصولا إلي منتجات الصويا.

    الأعشاب البحرية مثل عشب النوري مثلاً والذي يستخدم في تحضير أكلة السوشي، والذي عُرف أنه مفيد جداً إضافة إلى عشب السبيريولينا (أزرق اللون) وعشب الشيوريلا في كوب عصير يومياً.

    إن الإستخدام الزائد لأعشاب البحر في الطعام، يؤدي إلى قلة مخاطر الإصابة بسرطان الثدي عند النساء.

    من الجيد أيضاً تناول منتجات الصويا كالتوفو والميسو والتي تحتوي على إحدى مكونات الإستروجين وهي مادة (جينستين) هذه المادة تعمل على صعوبة استقبال خلايا الثدي لأي خلية مسرطنة مهما كانت وتمنع الاتصال تماماً بين الخلايا المسرطنة وخلايا الثدي.

    8- التصوير الإشعاعي للثدي:
    لا شك أن الوقاية خير من العلاج لهذا يجب على أي امرأة في أي مرحلة عمرية أن تذهب لفحص الثدي عن طريق التصوير الإشعاعي خصوصا إن كانت هناك إصابة سابقة في تاريخ الأسرة.

    إن التصوير الإشعاعي للثدي هو عبارة عن التعرض لكمية قليلة من أشعة إكس والتي ستظهر وجود أي خلايا سرطانية أو أي خلايا غير طبيعية والتي لن تستطيعين التعرف عليها ولا طبيبك أيضاً عن طريق الفحوصات الأخرى مهما كانت.

    عند التعرض للتصوير الإشعاعي يجب حينها خلع الملابس حتى الخصر وإزالة أي مستحضرات ضد العرق حتى لاتظهر في الآشعة، ثم تتعرضين بعدها لجهاز الإشعاع ويقوم الفني بالضغط على الثدي من الجنبين باستخدام لوحتين صلبتين.

    تلك الإجراءات غير مؤلمة بالمرة و لكنها غير مريحة خصوصا إن كان هذين اللوحين باردين.

    هناك أيضاً طريقة أخرى للكشف وهي غير مؤلمة على الإطلاق ألا وهي الفحص بالموجات الفوق صوتية والتي هي أكثر إفادة مع النساء صغيرات السن، فهي تنتج صورا واضحة تماما كالصور التي تنتجها أشعة إكس، وتتباين أنواع الخلايا بتباين شكلها وتباين موجتها الصوتيه في الآشعة، وهذه الطريقة مفيدة جداً في الكشف عن أي ورم حتى ولو كان ورما دقيقا جداً.

    9- تجنبي مستحضرات التجميل:
    يوجد الآن حوالي85000 نوع من المواد الكيميائية الصناعية في السوق بداية من المواد الحافظة في أحمر الشفاه إلى وجودها في الأطعمة والفاكهة وغيرها.

    ما يعلمه الباحثون أن المركبات الكيميائية المضافة لمستحضرات التجميل حتى تساعد على نعومة البشرة كلها مشابهة لمواد الإستروجين التي تُفرز في جسم الإنسان، مما يجعل لها علاقة بتطوير مرض سرطان الثدي في الجسم.

    هذه المواد أيضاً ربما تتولد في الأطعمة نتيجة الحرارة العالية في الميكرويف، لذلك فالأفضل أن نبتعد تماما عن كل ما يحتوي على المواد الكيميائية في تكوينه، أما بالنسبة للأطعمة فمن الممكن أن نضعها في أواني زجاجية عند استخدامها في الميكرويف.

    10- إحذري من المواد الكيميائية:
    كثير من منتجات التنظيف المنزلي تحتوي على مواد كيماوية غير صحية لها علاقة بسرطان الثدي، لذلك يجب على كل امرأة استخدام منتجات تنظيف آمنة لا تحتوي على أي مواد مضرة بصحتها.

    وضعي في الحسبان أن معظم المنتجات مثل المبيدات الحشرية وقاتل الذباب ومعطر الجو وغيرها هي أيضاً طرق غير آمنة.

    بعض المواد الكيميائية أيضاً من مكونات منظفات الأحذية قد تلتصق بالسجاد لمدة سنين عدة ، وقد فسر الباحثون هذا الشيء كأحد أسباب إصابة الأطفال بالسرطان.